:
أصدر تنظيمه بعذ أقل من إسبوعين من صدور مرسوم الدستور الملكي في ٢٠٠٢ بيان “وحدة إرادة الملك والشعب” دون التشاور مع أي طرف سياسي آخر…بل وبدون إستشارة أعضاء التنظيم نفسه.
عرفنا وقتها أن ثمن ذلك البيان المزري حصول قيادة التنظيم على مكرمات ملكية متعددة بمافيها
دخول بعضهم برلمان ٢٠٠٢.
تدور الأيام ليعلن الأمين العام الأسبق أن أطراف المعارضة (الأخرى) هي سبب تشطير المجتمع وإفشال بناء الدولة وهشاشة العمل الجماعي الوطني.
”العيب فيكم… وف حبايبكم” قال الأمين العام الأسبق متناسياً دور تنظيمه منذ ٢٠٠٢ في دعم السلطة الإستبدادية وإنتهاكاتها
هاكم البيان المزري الذي أصدرته قيادة المنبر التقدمي وجرى توزيعه في ٢٠٠٢/٣/١
abdulhadikhalaf.wordpress.com/2010/11/16/بيان-جمعية-المنبر-الديمقراطي-التقدمي/